٩- موسيقى الشرق الأوسط عميقة ومتنوّعة وتعلِّم باستمرار
وكان هؤلاء الأشخاص من أنصار الجيتار الكهربائي عند ظهوره وهم: جاك ميلر وألفاينو راي وليه بول وداني ستيورات وجورج بارنز وفلويد سميث وبيل برونزي وتي بون ووكر وجورج فان إبس وتشارلي كريستيان وتامبا ريد وميمفس ميني وآرثر كروداب.
الريشة التي تستعمل في العزف هي التي تساعد على الرنين وهي أداة تسهل العزف عليه.
مُطيفاً به كالطَّوْف يَصْرِفُ عنه ماء المطر. والنُّهَيْر الذي دون
وفي بداية القرن الثامن عشر، قام جاكوب أوتو بإجراء تعديلًا هامًا على نموذج الجيتار الموجود، حيث أنه قام بإضافة وترًا آخر، ولذلك، فإن هذه الآلة لها ستة أوتار بالإضافة إلى أنه هناك تغيير في الضبط الحديث وطريقة العزف عليه، وكذلك تغييرات في الهيكل الذي جعله جيتارًا كلاسيكيًا.
الأوتار وهي خمس أوتار مزدوجة ويمكن ربط وتر سادس إلى العود وحديثا يمكن ربط وتر سابع.
وهو اللوح الموجود على سطح العنق، ويصنع عادة من خشب خاص مقاوم للعوج.
وعن الفروق بين النمط العربيّ والتركيّ والفارسيّ في العزف على العود، فهناك واحدة من أكثر الفروق التي يمكن ملاحظتها على الفور بمجرّد سماع موسيقى العود التي تتبع النمط العربي والتي بدورها تجعله مختلفًا ومميّزًا عن الأنماط الأخرى، ألا وهي وفرة التريمولو.
يتمتّع here عازفو العود الصوماليّون والسودانيّون، إلى حدٍّ كبير، بأكثر أسلوب أفريقيّ رنّان. عندما شقّ النوع الموسيقيّ الأفريقيّ العربيّ، الطرب، طريقه إلى الساحل الشرقيّ للقارة، تطوّرت أصوات المقامات الموسيقيّة وفرق التخت والتي بدورها طوّرت الهويّة المحلّيّة، بقدر كبير. وبشكل ملحوظ أيضًا، تتضمّن أساليب العزف الصوماليّة والسودانيّة المقام الخماسي، بشكل كبير.
الكمان: يتطلّب العزف عليه القدرة على الإمساك بالقوس والتحكم فيه بدقة وشد أوتاره، ومن المهم الحفاظ على تناسق الحركة بين جانبي الجسم معًا خلال العزف عليه.
بيانو ، بيبرس بايب ، راديو ، ريكورد ، ساكس ، شارب ، غناء ، طاقم ، عصي ، صوي ، دف ، مسرح ، ترومبون ، بوق
ينبغي تجربة صوت العود قبل الشراء والعزف على كل وتر على حده للتأكد من جودة الصوت ووضوحه
التي يقوم العازف بضرب الأوتار عن طريق الريشة بطريقة متتالية وثابتة لانتاج نغمة طربية بطبقات صوت قوية وتحتاج تلك الطريقة الى مهارة في أداء العازف لأنها من الطرق الصعبة الى حد ما
في موسيقى العود، يوجد شيء يسمّى «التعديل»، والذي يعني العزف على مقام واحد، ثمّ التغيير إلى مقام آخر، ومنه إلى مقام آخر، ثمّ العودة مرّة أخرى.